استقبل رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى يوم أمس، رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ الذي يزور الجزائر حاليًا بدعوة من رئيس مجلس الأمة الجزائري عبد القادر بن صالح.
وأكد الجانبان خلال اللقاء «ضرورة الرفع من مستوى تنسيق المواقف في المحافل البرلمانية الدولية، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الرئيسية المشتركة»، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية.
كما اجتمع رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في الجزائر يوم أمس، مع وزير الطاقة الجزائري مصطفى قيطوني.
وتناول الاجتماع علاقات التعاون بين البلدين وآفاق تطوير «شراكة استراتيجية» بين البلدين سيما في مجال الطاقة.
وتبادل الجانبان وفق بيان لوزارة الطاقة الجزائرية أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، وجهات النظر حول مواضيع ذات اهتمام مشترك مثل النشاط البترولي والطاقات المتجددة. كما تناولا آفاق تطوير شراكة استراتيجية بين الجزائر والمملكة العربية السعودية ومنها في مجال الطاقة. وتبادل الجانبان أيضًا في هذا الصدد وجهات النظر حول مواضيع ذات اهتمام مشترك على غرار النشاط البترولي القبلي و البعدي و كذلك الطاقات المتجددة.
وصرح قيطوني عقب اللقاء بأن «علاقاتنا الثنائية ممتازة ونحن نعمل معًا لجعلها أكثر قوة حيث درسنا أفضل السبل لتطوير فرص الأعمال و الاستثمار في بلدينا، كما أكدنا على ضرورة تبادل تجاربنا وخبراتنا في المجال الطاقوي وأن ننسق معًا أكثر في مجال التكوين و تقاسم المهارات».
وأشار البيان إلى أن الجانبين استعرضا أيضا تطور الأسواق النفطية والجهود التي ينسقها البلدين في إطار التعاون بين منظمة الدول المصدرة للنفط «أويك» و من خارها بهدف التوصل إلى استقرار الأسواق البترولية على المديين المتوسط و الطويل.
وأكد الجانبان خلال اللقاء «ضرورة الرفع من مستوى تنسيق المواقف في المحافل البرلمانية الدولية، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الرئيسية المشتركة»، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية.
كما اجتمع رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في الجزائر يوم أمس، مع وزير الطاقة الجزائري مصطفى قيطوني.
وتناول الاجتماع علاقات التعاون بين البلدين وآفاق تطوير «شراكة استراتيجية» بين البلدين سيما في مجال الطاقة.
وتبادل الجانبان وفق بيان لوزارة الطاقة الجزائرية أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، وجهات النظر حول مواضيع ذات اهتمام مشترك مثل النشاط البترولي والطاقات المتجددة. كما تناولا آفاق تطوير شراكة استراتيجية بين الجزائر والمملكة العربية السعودية ومنها في مجال الطاقة. وتبادل الجانبان أيضًا في هذا الصدد وجهات النظر حول مواضيع ذات اهتمام مشترك على غرار النشاط البترولي القبلي و البعدي و كذلك الطاقات المتجددة.
وصرح قيطوني عقب اللقاء بأن «علاقاتنا الثنائية ممتازة ونحن نعمل معًا لجعلها أكثر قوة حيث درسنا أفضل السبل لتطوير فرص الأعمال و الاستثمار في بلدينا، كما أكدنا على ضرورة تبادل تجاربنا وخبراتنا في المجال الطاقوي وأن ننسق معًا أكثر في مجال التكوين و تقاسم المهارات».
وأشار البيان إلى أن الجانبين استعرضا أيضا تطور الأسواق النفطية والجهود التي ينسقها البلدين في إطار التعاون بين منظمة الدول المصدرة للنفط «أويك» و من خارها بهدف التوصل إلى استقرار الأسواق البترولية على المديين المتوسط و الطويل.